-
ولو تأخّر
رواية رومانسية للغاية تُخاطِب المشاعر والأحاسيس، تدور أحداثها حول قلبَين مكسورَين داست عليهما عجلات الصدمة فيمن ظنَّا أنَّهم أحبَّة على الودِّ باقية، لتظهر قِصَّتهما كالبوَّابة للعبور مِن قلبٍ يابس إلى غيثٍ انهمر على عشق المحبوب.
حبُّهما رحلة غرامية استعدَّت للإقلاع بفعل النُّضج العاطفي لدَى البطلة والذكاء العاطفي لدَى البطل، وبعيدًا عن المبالغة فإنَّ القارئ سيعيش حالة مِن جماليَّة صِدق الإحساس العابق بالاسترخاء النفسي؛ فالرواية تتطرَّق إلى موضوع ساخن، وهو الراحة النفسية؛ لذلك فإنَّه أثناء الرواية سيَتمُّ استشعار عواطف لين وجرَّاح، السلبية منها أو الإيجابية، وكيف انجذب لغز التَّضاد بينهما بصورة مرعبة لخلق شعلة لقاء غير متوقَّع في ليلة أضاء القدر عتمتها.
40.00
-
ولو بعد حين
شتائيةٌ أنا،
امرأة لا تعيش.. لا تقرأ.. لا تتنفس إلا شتاءً..
ومفتونةٌ أنا بالعواصف التشرينية.. حدّ الجنون!
ورفيقةٌ للقهوة.. حين أتنفسك من خلالها صباحاً..
وحين يغزوني الركام الأسود، ويمطر غزيراً موجعاً بالحنين إليك..
يا أنت.. يا من خلقتُ لك وخلقت لي..
قل لي كيف أعيشك حين أشتاق؟!
وحين ترعد أشواقي وتمطر غيثاً
لا مغيث له سواك...40.00
-
فصول الكذب
يوسف شابٌّ يحاول عيش الكثير مِن التَّجارب في حياته، ومِن بينها أكثر التَّجارب صعوبة وشاعريَّة، ألا وهي الحبُّ.
وبالرغم مِن أنَّ مجتمعه مجتمع تقاليد بالدرجة الأولى، فإنَّه يجد أنَّ الجميع يسلك الطريق العادي عبر الزواج التقليدي، بَيدَ أنَّه يحاول الخروج مِن هذه القوقعة لاختيار الفتاة التي سيحبُّها أولًا، ويجد فيها كلَّ معايير فتاة أحلامه، ومِن ثمَّ يكون الزواج.
إلى أن تَظهر تلك الفتاة التي يظهر معها كل مشاعر الارتباك والخوف والخجل والحبِّ، ويفهم يوسف أنَّه أحبَّ مِن أوَّل نظرة، ولكن كل هذه المشاعر تفتح عليه بوابة فصول الكذب للأسف، وتبدأ الحقائق بالتجلِّي.. فكيف سيحلُّ يوسف هذه المعضلة؟
35.00
-
فاديا
سامي وزملاؤه كان لهم طموح دراسي مثل أقرانهم المتفوقين؛ بأن يتمَّ قبولهم في برامج الابتعاث لشركة البترول الأولى عالمياً في منطقتهم، ابتعاثاً داخلياً أو خارجياً.. تحديداً في أمريكا. ولأن الحياة ليست كلها مسلَّمات، فثمَّة عقبات تعرقل
مسير أحدهم وتيسرها لأقرانٍ له برغم فوقيته عليهم. هذا ما حدث لسامي خرِّيج الثانوية الذي نال أعلى الدرجات، ونصح بالذهاب للخارج، لكنه اختار الدراسة بالداخل في كلية البترول المتميزة، وكان له ألا يفقد شيئاً لو استمرَّ بها؛ لكنها
نصيحة شيطان توصله أمريكا. وهنا تأتي الأحداث التي أضاعت مستقبله الدراسي، وكان لها أن تضيع حياته وراء أسوار السجن، لولا أنْ قيَّضَ له القدر حسناء أمريكية تسبَّبَتْ في إنقاذه، وقد كانت يوماً أحد عناصر بلائه. ضاع كل شيء، وبقيت هي وبعد أنْ تحوَّلت بكلِّيَتها لتكون قريبة من نسيجه الثقافي، لمْ يكن ثمَّة طوق نجاة في حياة اسودَّت في وجهه إلاها شمساً تعيد إليه بهجة حياة لكن.. بان أنَّ هذا أيضاً حُلم تسرَّب آخره عند باب الطائرة التي عادت بها من حيث جاءت.
45.00
-
يتيمة
هي رواية عن الحبِّ والإخلاص والعِشق السَّاكن في النفس رغم كلِّ الأذى والخيانة والغدر الذي قد يتلقَّاه الشخص مِن محبوبه.
تطرح الرواية مفاهيم معقَّدة في فلسفة الحبِّ، فهو عصِيٌّ على الفهم والإدراك، وتنطبق عليه قوانين المنطق.
إنَّها تطرح الحبَّ والعشق بصورته النقيَّة البعيدة عن كلِّ ما بهذه الحياة، فأحيانًا يبقى الحبُّ مُزهِرًا في قلب الإنسان رغم كلِّ ما تعرَّض له مِن أذًى مِن محبوبه.
بدأَت في القلب حتَّى انتهى بها المطاف إلى العقل، والأمل الأخير ألَّا يكون في هذه الأرض أحدٌ، يعاني بعد الآن.
40.00
-
يا من تربعت على عرشي
لقد ارتكبت أفظع الأشياء في حياتي.. يا ترى هل لي من مفرٍّ؟!
هل سوف تغفر؟!
خنتُ أصدقاء، وأدرت ظهري لأشخاصٍ مقربين، هل قضت عليَّ ذنوبي؟!
إنه ندمك الذي يطاردك، كل شيء فشلت في تحقيقه في النهاية..
وضحت الصورة، إنه الصديق الذي خانني والذي خذلني؛ والوحيد الذي أدار ظهره لي.
35.00
-
يودايمونيا
توقَّفَ عَن الكتابة ليس لأنَّ مخيِّلَته نضبت مِن الأفكار، بل لأنها ازدحمَتْ بها وبدأت تتصارع...!
طَلَب مِن الخادِم أخذَه إلى السرير لينهي هذا الصراع...
هو النوم الذي يُنسينا أَلمَنا، ويجعلنا نحلمُ بما هو أفضل..
وكأنه هروبٌ إلى حيثُ الَّلا شيء!35.00
-
من خلال عيون بنية
تعيش شمَّا البالغة من العمر تسعة عشر عاماً نوعاً مَا حياةً ساحرةً، وبشكل مريح مع والديها، وهما من الجيل الثاني من المهاجرين الباكستانيين، وتستمتع بالحياة الجامعية. تحقيق التوازن بين نمطِ حياةِ أصدقائها الغربيين والتقاليد الثقافية الصَّارمة التي يفرضها والداها نادراً ما يسبب لها تحدياً، حيث تتنقل بين أيام الأسبوع وعطلات نهاية الأسبوع بين الحرم الجامعي والمنزل. ومع ذلك، انقلبَ عالمها رأساً على عقب عندما تمَّت دعوتُها لمرافقة والدتِها في رحلة إلى باكستان، وتعرَّفتْ على الشاب الوسيم المتعلم والساحر (سليم)، وهو أحد معارف أسرتها الكثيرة الفروع. عالقة في زوبعة رومانسية على بعد آلاف الأميال من المنزل، تجد شمَّا نفسها فجأة تواجه مستقبلاً مختلفاً تماماً عن المستقبل الذي توقَّعته، المستقبل الذي عند التفكير فيه؛ يثير عاصفة من مشاعرِ المراهقة الساذجة، بدءاً من الإثارة إلى الخوف، ويتعرض بقاؤها على قيد الحياة للخطر.
50.00
-
الأم العزباء
أديتيا.. ابن لعائلة أرستقراطية، طالب هندسة في السنة ما قبل الأخيرة. نيتيا.. فتاة من قرية صيد الأسماك التي تقع بالقرب من كلية الهندسة، تقوم بأداء الامتحان للصف العاشر في المدرسة. لقاء بالصدفة تحول إلى قصة حب. وبمساعدة أديتيا، تصبح الفتاة الأولى في الصف العاشر، وفي المرتبة العليا في الكلية، بينما تتفوق في الرياضة أيضًا. اليوم الأخير لأديتيا بعد انتهائه من دراسة الهندسة. يصبح طائرا الحب ضحايا لمشاعر خارجة عن سيطرتهما. يتابع كلاهما مسيرته الأكاديمية بعيدًا عن بعضهما ويصبحان ناجحين للغاية. أراثي.. ابنة نيتيا.. موهوبة. ميشا.. ابنة المدير التنفيذي لشركة ذات سمعة في مومباي. مبتدئة في معهد الإدارة ومغنية جيدة، تقع في حب أديتيا.. على الرغم من أن أديتيا لم ينس نيتيا، إلا أن الظروف تجبره على الزواج من ميشا، وينتقل كلاهما إلى الولايات المتحدة الأمريكية. وُلد لاكسمي وأناند في الولايات المتحدة الأمريكية. ترتبك أراثي بحقيقة أن لاكسمي قد تكون أختها غير الشقيقة.. وتأخذ القصة منعطفاً من هنا...
40.00
-
غروب شمس أوساكا
بالنسبة لتوماس، الحياة ليست بالبساطة التي كانت عليها. اقترح والداه عليه بأن يتزوج قريبًا، بينما يفضّل هو بأن يصبح كاهناً في مكان ما، وأن يركّز على تطوير الروحانية. مع اقتراب عيد ميلاده، والاعتراف بأن الوقت قد حان للتصالح مع مشاعره المكبوتة، يبدأ في رحلة حج شخصية إلى اليابان. يعد تغيير المكان مفيدًا في تصفية العقل، لكن توماس يحاول فهم معنى ما يوجد في قلبه. هناك شخص ما يجب أن يراه مرة أخرى إذا كان يريد حقًا اكتشاف ما هو مفقود في حياته، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالحب.
40.00
-
الزَّوج المُناسِب؟
تدور القصّة حول سيّدة شابّة تُدعى زينب، طالبة طِبّ على وشك اتّخاذ أحد أهم القرارات في حياتها - اختيار الزّوج المُناسِب. الكتاب يصور التأثير الذي تمارسه الأسرة والأصدقاء والناس في منطقة اليوروبا في جنوب غرب أفريقيا، حيث يُتوقع من الإناث "إحضار رجل إلى المنزل" في سن معينة. هل ستنجح؟ هل الرجل المناسب موجود فعليّا؟ كيف يمكنك معرفة الرجل المناسب من الغير مناسب؟ دعنا نكتشف!
35.00
-
باقاتُ اللُّوتس
هذه قصَّة تحترق فيها المشاعر، تتجوَّل فيها قصص الحب على ضفاف نهر الحبِّ، وكانت خطواتنا تسير على بساط منسوج مِن زهور المشاعر، وترتفع ضحكاتنا في أرجاء المكان الساحر.
كنَّا نعود ونلتقي كلَّ يوم بلحظات قبل غروب الشمس، ويستمرُّ حديثنا حتَّى وقت متأخِّر مِن الليل، ونضحك بحياء.
كان نور القمر ينير لقاءاتنا، يحرسنا، والأحاديث تغنِّي قلوبنا، فتتمايل بهمسة ليس لها مثيل، وهناك كتبتُ أوَّل كلمة نطقتُها بلهفة، قلتُ لها: "أنا أحبُّكِ"، فسالت دموع السعادة على خدِّها، فملأَت أكوابي بالآهات، فأشربها عندما تمرُّ بي الذكريات في منتصف الليل، فالليل طويل، والعمر قصير، والأحزان تراتيل.
45.00